تسعى كل دولة الى جذب الموارد لتحسين رفاهية مواطنيها، التطورالشامل للعلوم والإنتاج والزراعة وكذلك الصناعات ومجالات النشاط الحيوى الاخرى للدولة.
توجد في العالم مؤسسات وأساليب مختلفة لتنفيذ المشاريع الاستثمارية. وأحد من المؤسسات، التي تفتح فرصًا جديدة لضمانات بجذب الموارد و هو البنك الاحتياطى ببن الدول. قادر البنك الاحتياطي بين الدول على جذب الموارد على المستوى الجديد، في حين إقراض الحكومة، البنك الوطني (المركزي)، البنوك التجارية والشركات المشتركة، مشاريع البنية التحتية. فى حالة التقرب الصحيح لتنفيذ هذا المشروع، يمكن استخدام الموارد التي تم اجتذابها، سواء الداخلية أو المقترضة من الخارج بالفعل هذا العام.
ان أساس التعاون فهو البرامج الحكومية لإنشاء المشاريع، التي تعتبر مهمة لجمع الضرائب لتشكيل ميزانيات الدولة على جميع المستويات. بعد توقيع الاتفاقيات المرفقة، يتم قبول المشاريع ذات الأولوية، التي اقترحتها الحكومة للإقراض الفني. بعد تحديد الدول ذات أكثر المتقدمة، التي لديها القدرة على إنشاء المؤسسة اللازمة، يقوم البنك الاحتياطي بين الدول “ر ب م” بتنسيق هيكل الصفقة بين الزبون – حكومة الدولة وحكومة الدولة التي تقدم الائتمان الفني.
يقوم البنك الاحتياطي بين الدول بعد التنسيق مع حكومة الزبون بالمالكين المستقبليين للمشروع، الذى يتم إنشاؤه، ببيع هذا المشروع في مرحلة البناء أو بعد اكتمال بناء المشروع، و ذلك عن طريق جذب الموارد الحرة في السوق العالمية، باستخدام تقنيات جديدة لاستعارة مورد إنترنت.
تقتضى من قيادة الدولة ضمانة سياسية فقط ومشاركة الحكومة في حالة الاهتمام الذاتية بالمشروع، إذا المشروع ذا أهمية إستراتيجية للدولة.
يكون المخطط العام للتفاعل وهيكل المعاملة عبارة عن ما يلي:
يمكن تحديد الاوضاع الرئيسية للبنك الاحتياطي بين الدول على النحو التالي:
الأول. يضمن البنك تنظيم وتنسيق المدفوعات الثنائية و تنفيذ مدفوعات متعددة الأطراف بين الدول بين البنوك المركزية (الوطنية) بالعمليات التجارية وغيرها من العمليات واستكمالها الدوري على أساس المقاصة متعددة الأطراف (تعويض المتطلبات المشتركة)
الثاني. يستخدم البنك الاحتياطي بين الدول نظام مصرفي تطبيقى “Inversion XXI Century”، ويشار إليه فيما بعد باسم “ن.م.ا.” النظام المصرفي الآلي. يتم تنظيم هذا النظام المصرفي الآلي عن طريق معايير محددة للبنية التشريعية لكل دولة على حدة وللوثائق التنظيمية من قبل البنك الوطني (المركزي) لكل دولة. لذلك، فإن النظام المصرفي الآلي لكل دولة عو فريد ولا يشبه النظام المصرفي الآلي في أي بلد آخر. وهذا ينطبق على جميع مكونات الأنشطة المصرفية: مخطط حسابات المحاسبة، وإدخالات المحاسبة والوثائق، وتقديم التقارير إلى البنك الوطني (المركزي)، نظام علاقات المراسلات، وثائق الدفع وهيكل تدفق المستندات داخل الدولة. ومع ذلك ، فإن مجموعة من العمليات المصرفية في العالم موحدة. لذلك ، في قسم “النظام المصرفي الآلي” نقدم المعاملات المصرفية التقليدية. تجدر الإشارة إلى أنه من الممكن أن يصبح زبوناً لبنكنا في كل بلد على حدة فقط بعد توقيع اتفاقيتين: الاتفاقية مع حكومة البلد والاتفاق مع البنك الوطني (المركزي) للبلد.
الثالث. يستخدم البنك الاحتياطي بين الدول المعالجة الدولية للبطاقات المصرفية، التي تشمل تقديم الخدمات الشخصيات المعنوية، الشخصيات الطبيعية، المؤسسات التجارية، التجارة الإلكترونية، و كذلك توفيرالى حسابات الزبائن عن طريق أجهزة الصراف الآلي, أجهزة الدفع الاليكترونى والهواتف المحمولة. ترتبط المعالجة فى نظام اونلاين مع مكتب العمليات المساندةللبنك.
الرابع – هو تنفيذ عقود المشاركين من خلال العقود الذكية في بيئة بلوك تشي ، التى دائما تسمح للمشاركين بالدخول الاونلاينى إلى سلسلة محفوظات المستندات. في نفس الوقت ، يكون الدخول محميًا بشكل فريد ولديه تعريف ذو العاملين. لا يمكن تعديل المستندات دون ترك أي أثر.
الخامس – هى امكانية إجراء العمليات الحسابية والحسابات في العملات المشفرة، التي تتيح للزبائن استخدام المزايا المتزايدة للسوق الحديثة.
أخيرًا، السادس هو تنفيذ جميع التطبيقات المذكورة أعلاه في السحابة ، معتمدة وفقًا لقواعد PCI DSS وغيرها من المعايير الدولية الحديثة، مع مراعاة التشريعات الوطنية. على سبيل المثال، في روسيا ودول أوروبا، يجب أن تكون الخوادم التي تحتوي على بيانات شخصية على اراضى الدولة و إلخ.